أكثر من 200 تغريدة في الدعوة

[ Go to bottom  |  Go to latest post  |  Subscribe to this topic  |  Latest posts first ]


Handbook
Admin

44, male

  Super Member

General Manager

Posts: 154

أكثر من 200 تغريدة في الدعوة

from Handbook on 05/24/2021 01:15 AM


- نحن نريد منك جهداً أكثر في نشر الخير في المجتمع بالأسلوب الذي تجيده، والهواية التي تتقنها، فانطلق يا غالي.

تأكد أن بصمتك لها أثر.
- أتظن أن الله خلقك لمجرد الحياة "تعيش وتأكل وتنام" لا، هناك غاية كبرى، عبادتك لله، وسعيك في تعبيد الخلق لله.
- انطلق نحو المجد، وارفع راية العز، وجدد تاريخ أمتك بالمزيد من الإنجازات.
- أنت مشروع، ولكن متى يكتمل البناء؟
- أنت قوي على تغيير مسار التاريخ، فلماذا تحرمنا من إبداعاتك؟
نحن بحاجة إلى كلمتك، فكرتك، صوتك، مالك، تشجيعك.
- حينما تكون لدينا الرغبة في تعليم الناس فيجب أن نستخدم أحسن الوسائل في تعليمهم، لأن الناس قد لا يفهموا منا إذا كنا نعلمهم بطريقة غير جيدة.
- مؤتمر الحوار مبدأ جميل، ويزداد جماله إذا أحاط به "سوار الشريعة" وانتظمت فيه "مقاصد الإسلام" وكانت "حراسة الفضيلة" ركن متين فيه.
- الشهرة فتنة تنتاب بعض الدعاة والعلماء والتجار وأهل الفن والرياضة وغيرهم، والثبات عزيز، والبقاء على الطريق الذي يرضي الله يحتاج مجاهدة كبيرة.
- "إنزال الناس منازلهم" مبدأ مهم وهو فن جميل يحتاج إلى حكمة وذكاء في إدارته.
- عامة الناس يحبون الداعية الذي يتباسط معهم ويداعبهم ويدخل السرور عليهم ولا يعجبهم القاسي والبخيل بابتسامته.
- لا تستعجل هداية صاحبك المقصر، وابذل الوسائل التي تؤثر فيه إيجابياً ولا تجعله يشعر بأنك تنتظر هدايته.
- الشباب يحملون خيراً كثيراً ويجب أن نحسن التعامل معهم، ولم أر مؤثراً عليهم مثل اللين والهدوء وتأليف القلوب ودوام الابتسامة.
- الناس فيهم خير كثير ولديهم حب لله ولرسوله ولدينه ولكن بعضنا قد يستخدم الأسلوب المنفر عن الخير، ولهذا ينصرف الناس عن الخير بسبب سلوكنا.
- طريقة القراءة من كتاب بعد الصلاة على المصلين قد لا تكون جيدة، لأن الناس يحبون الذي يتحدث لهم مباشرة وينظر لهم ويستخدم أساليب التأثير.
- عالم الفتيات يحتاج إلى نهضة دعوية كبيرة تراعي همومهن وتعرف كيف تصل لهن، وللأسف فإن الجهود في هذا الفن لا تكاد تذكر.
- القنوات الإسلامية لها تأثير بالغ حينما تحاول مواكبة التغيير الإبداعي في الإخراج الفني للبرامج وتجديد المقدمات والفواصل.
- يا طلاب الجامعات لماذا لا تخصصون بعض أيام الخميس من كل شهر لزيارة القرى لإلقاء الكلمات وتعليم الناس. أين ورثة الأنبياء في السفر للدعوة؟
- من صور الاحتساب الفكري؛ العناية بتدريب الشباب على إنتاج مقاطع الفيديو التي تعالج ظاهرة من الظواهر السيئة أو تؤكد على قيمة من القيم الحسنة.
- المؤمن لا يرضى بالمنكرات، ولكن لا يعني ذلك أن يستخدم الأسلوب السيئ في التعامل معها، فالشريعة دعت إلى الإنكار ومع ذلك دعت إلى الحكمة في التعامل معها.
- التلطف في محادثة المرأة الأجنبية (لحاجة) أمر جيد إلى حد ما، ولكن احذر أن تفتن سمعك بجميل خطابها فتقع في شباك الحب والعشق.
- الدعوة إلى الله تنير الطريق للتائهين، فيالله كم من دعوة كانت سبباً في هداية ضال أضناه البعد عن ربه، وإذا به يعود إلى الحميد المجيد.
- هناك أقوام يفترضون التعارض بين العلم والدعوة، وهذا الافتراض لم يكن موجوداً في عهد الجيل الأول، نعم، ادع الناس بما لديك من علم صحيح ولو يسير.
- الدعوة إلى الله شرف كبير لك، والأئمة قبلك على هذا الطريق هم سادات الرسل، فتأمل شرف القدوات، وسر على خطاهم، واقتبس من هديهم.
- تأليف القلوب لدى بعض الدعاة "بحر لا ساحل له" حتى على حساب التنازلات عن اتباع السنن.
- من طلبات موسى عليه السلام لربه تبارك وتعالى: {وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي} [طه:29]؛ إن الحاجة للرفيق في طريق الدعوة له دور كبير في تخفيف الصعاب وإزالة الوحشة وتحقيق النجاح.
- من طلبات موسى عليه السلام: {وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي} [طه:26]؛ نعم إن طريق الدعوة فيه صعوبات ولابد من الاستعانة بالله تعالى في تيسير ذلك، وكل صعب سيكون سهلاً بإذن الله.
- إمامة المسجد منصب جميل وفيه تكليف كبير، وهاهم الناس يجتمعون حولك في كل يوم خمس مرات فماذا وجدوا منك من علوم وفوائد وأخلاق؟
- حينما اختار الله موسى للرسالة، طلب موسى وسائل النجاح: {رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي} [طه:25] لاحظ؛ بدأ بانشراح الصدر. ومضة؛ احرص على نفسيتك وسلامة قلبك.
- مهما كانت البيئة حولك، ومهما كان تاريخك السابق.. انطلق، واجعل أيامك القادمة حافلة بالمنجزات التي تنصر دينك وتعلي كلمة الإسلام.
- مضى عهد النوم يا أحفاد محمد. أيظن أصحاب محمد أن ينفردوا بالحوض، لا والله، لنزاحمنهم عليه.
- عندما نتربى على الشجاعة فسوف نكون قادرين على مواجهة أهل الباطل، ولكن حينما نكون خائفين ومترددين فسوف نتأخر ونكسل عن نصرة الدين. الشجاعة يجب أن تكون بعلم وحكمة.
- قد يتأخر النصر لعدة أمور: • لتمحيص صف المؤمنين. • لتعليق القلوب بالله تعالى. • لتربية الأمة على الصبر. • لعدم جاهزية الأمة للقيادة.
- أختاه، انزلي لساحة الفتيات، هن بحاجة لكِ، اصعدي بهمة عالية، ارحمي الغافلات، لا تتكاسلي، كوني صانعة لحياة جديدة في عالم الفتيات.
- الأمة تحتاج للعديد من التخصصات الجديدة والمفيدة التي تساهم في نشر الإسلام فلا تبخل على دينك وأمتك وانطلق بقوة وحكمة في نصرة الدين عبر تخصصك.
- يتقطع قلبي على بعض المساجد، تكلفتها تزاحم الملايين، وأما البرامج الدعوية والتعليمية فنوم كثير لدى الإمام ال "كسلان" لا كثرهم الله.
- في الأسواق: عناية فائقة بالجمال الظاهري، هلا وضعتم أيها القائمون عليها "وسائل دعوية رائعة - ومنها الشاشات المتميز بالعبارات التربوية".
- العلاقة بين الشباب ودعاة الإسلام يجب أن ترتقي نحو الأفضل، فالدعاة أغلب جمهورهم من الشباب، والشباب بحاجة إلى الداعية الذي يفهمه جيداً.
- الداعية الصادق يفرح بانتشار الخير بين الناس بأي وسيلة كانت وعلى يد من كان، ولا يسعى لأن يكون في الصورة دائماً، وهو بعيد عن حسد الأقران.
- أيها الخطيب؛ حضر لموضوعك فالناس قد اغتسلوا وتطيبوا وبكِّروا ليستمعوا لك، فاتق الله في حروفك التي تلقيها عليهم.
- الحرص على كفالة الدعاة في الخارج من أفضل الأعمال ولها أثر كبير في نشر الإسلام هناك ولكن لا يصح أن نغفل عن الأوقاف الدعوية في تلك البلاد.
- قصص حسن الخاتمة التي تعاصرها أو ترى صحتها، جميل بك أن تنشرها في رسالة جوال أو الانترنت لعلها تحدث تغييراً في الناس. وربنا يقول: {فَاقْصُصِ الْقَصَصَ} [الأعراف من الآية:176].
- من روائع سيد قطب جعل الله الفردوس مثواه: "يموت الداعية وتبقى الدعوة".
- الاحتساب شرف كبير لحامله، وفي الحديث الصحيح: «إن الله وملائكته حتى النملة في جحرها حتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس الخير».
44- وظيفة الاحتساب وتبليغ الدين منصوص عليها في كتاب ربنا، والقائمون عليها يجب أن يوقنوا بأن مالهم عند الله خير من الدنيا وما عليها.
- العمل للدين شرف كبير وبقدر إخلاص صاحبه يجد فيه من المتعة واللذة أضعافاً مضاعفة، ولئن زال المنصب أو حل التقاعد فالداعية الصادق سيجد فرصاً أخرى.
- لا نشك أن هناك من يكيد للإسلام وأهله وتختلف صورهم في كل زمان ومكان حسب القنوات المتاحة لهم، ولكننا نوقن بأن الله معنا وأن العاقبة للمتقين.
- يكتفي بعض أئمة المساجد بالقراءة في رياض الصالحين فقط، أما التواصل الفعال والإيجابي بالزيارات والمناسبات مع جماعة المسجد فلا لأنه مشغول.
- لا زال بعض دعاتنا في عالم بعيد عن مواكبة الحدث، وفي جهل عن ضبط التعامل مع التقنيات.
- التزام إمام المسجد بوقت إقامة الصلاة في الزمن المحدد دليل على اهتمامه بوقت الناس ومراعاة مشاعرهم، فمنهم المريض وصاحب الحاجة.
- الذين يجاهدون أنفسهم لتبليغ هذا الدين يشابهون الصحابة الذين ساروا بأرواحهم في الجهاد في شرق الأرض وغربها. ومن تشبه بقوم أحبهم وحشر معهم.
- لا زالت القرى تفتقر إلى أبسط البرامج الدعوية، وكم من قرية زرتها ورأيت أنواعاً من الجهل، مع أن البيئة خصبة جداً ومحبة للخير. انطلقوا يا دعاة.
- حاول أن تكون متميزاً في ذاتك وكلماتك وبرامجك ومناشطك، والتميز من قواعد التأثير، وأما المقلدون والكسالى فما أبعدهم عن التميز والقيادة.
- الإعلام والإعلان فنون جميلة والتطوير فيها يزداد يوماً بعد يوم، والواجب على الدعاة مواكبة التقنيات ومتابعة كل جديد ومفيد فيهما.
- الجهاد بالقلم مارسه أهل العلم قديما، وتنوعت تصانيفهم فيه، وفي زماننا لوحة المفاتيح تقوم مقام القلم، فاقترب منها.
- جمال الكلمات في المساجد له أسس: "الإخلاص، الإعداد النفسي، جمال الصوتيات، حسن العنوان، المقدمة الجذابة، الاختصار، الدعاء للحضور".
- أيها الخطيب اصعد منبرك بهمة عالية، واستعد لمواجهة الجمهور بموضوع يحرق العقول والقلوب، والبس الشجاعة واشرب من كأس الحكمة.. نحن بانتظارك.
- مواصلة الجهاد الدعوي يجب أن يزداد في زماننا كل على قدر استطاعته، فالأعداء من حولنا يخططون لأهداف قريبة وبعيدة، والعاقل يدرك أحوال الطقس.
- سافرت للدعوة لعدة مدن ومحافظات وقرى تجاوزت السبعين بفضل الله، ووالله كنت أجد في كل سفر من السرور الشيء الكثير وتزداد اللذة كلما زاد التعب. ومضة؛ جرب التعب لأجل الله وسترى الكرامات الربانية.
- عندما تضع أصابعك لتضع همساتك هنا أو هناك، فاعلم أنها حسنة تكتب لك، وقد يصل مداها إلى عشرات المنتفعين، فاختر أجمل ما لديك وأرنا ما يسر.
- إذا كان الله واسع الرحمة فلابد أن نكون دعاة رحمة، نرحم الخلق ونستوعب أخطاءهم وعيوبهم وهكذا كان رسولنا: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء من الآية:107].
- أدعو الدعاة الفضلاء والمفكرين النبلاء إلى التفكير في صناعة برامج جديدة ومتنوعة تواكب التقنيات العصرية وتدافع عن هموم الأمة وإرسالها للقنوات لعل ذلك يساهم في صناعة الحياة.
- مما جري لي: قابلت شاب يدخن، فقلت له؛ هل يجتمع الطيب -وأشرت إليه- مع الخبيث -وأشرت للدخان-؟ فقال: لا. ثم رمى بالسجارة مباشرة.
- أمة الإسلام أمة ولود، تخرج لنا عبر لياليها أقوام يحملون هم الإسلام، ولئن تنازل فئام عن النصرة فسيأتي الله بقوم آخرين ينصرون الله ورسوله.
- الشجاعة ليست في مواطن القتال فقط، بل من أعظم الشجاعة النطق بالحق في المواطن التي يجبن فيها البعض.
- لماذا لا نقنع بعض التجار بافتتاح شركة عالمية تنشأ قنوات إسلامية بكل اللغات المشهورة، أليس ذلك يساهم بقوة في نشر الإسلام؟
- مما جربته مع عامة الناس: الثناء عليهم بما فيهم من الخير، والدعاء لهم في بداية اللقاء، ورأيت أن لذلك أثراً كبيراً في استجابتهم للحق والخير.
- لا يصح للداعية أن يقسو على الآخرين بمجرد أنه يمرّ بظروف نفسية سيئة، فالناس يحفظون مواقفك الحسنة والسيئة.
- الجن استمعوا لآيات فانطلقوا إلى قومهم منذرين ولم يحتجوا بالعوائق، وبعضنا يحفظ عدة أجزاء وعشرات الأحاديث ولم ينطلق في الدعوة.
- لك أن تتعجب من جرأة رجال ونساء الفكر التغريبي على إظهار مخططاتهم بطرق ملتوية أو جريئة أحياناً، ولكن بعض دعاتنا لازال في وادٍ آخر. أفيقوا.
- خطباء الجمعة يجب عليهم أن يتقوا الله في بيان الشريعة التي كفلت حقوق المرأة، ويجب عليهم فضح الفكر التغريبي وبيان طرقه وأساليبه ليفهم العامة.
- توطيد العلاقة بين الدعاة وعامة الناس بالحب والاحترام وإفشاء السلام وحسن الظن يختصر كثير من المحاضرات والكلمات والمؤتمرات.
- الخير يملأ قلوب كثير من الناس والداعية الحكيم ينظر إلى جوانب الخير في الناس ولا تقتصر نظرته على مجرد رؤيته لمعصية ظاهرة في الشخص الذي أمامه.
- التجرد للحق والسعي له، يحيط به مجموعة عوائق ومنغصات، ومن صبر عليها فسيجد بعدها سرور الانتصار ولذة الإنجاز. الصالحون يبنون أنفسهم، والمصلحون يبنون الجماعات.
- كما أن للحق رجال يحبونه ويدافعون عنه، فكذلك للباطل أقوام يعشقونه ويستميتون من أجله: {فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ} [النساء من الآية:104]؛ فصبراً في طريق الحق.
- العامل للدين سيواجه السفهاء من كبار القوم ومن صغارهم، وهذه سيرة الأنبياء حافلة بالمواجهات، وتمضي الأيام ويرتفع من كان مع الله.
- الجهاد التقني ليس فقط في مواجهة الأعداء في تهكير مواقعهم فحسب، بل الأجمل منه (صناعة الإبداع) في مواقعنا والاحترافية الدقيقة والجديدة.
- المطارات فيها عدة أفكار دعوية ومن أحسنها الشاشات الكبيرة التي تعرض كلمات عن الإسلام بعدة لغات، متى نراها؟
- رسالة إلى كل من يتعب في سبيل مرضاة الله: تأمَّل الآية: {وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ} [المدثر:7]؛ ما ألطف الكلمة وما أجملها! ألا يستحق ربك أن تصبر لأجله.
- لما أمر الله نبيه بأن يصبر على الدعوة حثه على الذكر وقيام الليل لما لهما من التأثير في حياة الداعية: {وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ} [الإنسان من الآية:25]، {وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ} [الإنسان من الآية:26].
- نشر القصص الواقعية التي تحكي علو الهمة لها دور كبير في شحذ النفوس والارتقاء بها، وفي التنزيل: {فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [الأعراف من الآية:176].
- التاريخ كتب بكل شرف مواقف العلماء في زمن الفتن، والدعوات تلاحقهم وهم في قبورهم. عجباً لتلك الأرواح كيف هانت أنفسهم في ذات الله.
- دعوتنا تحتاج إلى مزيد من الإعلانات الحديثة والجديدة والاحترافية سواء كانت تلفزيونية أو ورقية أو عبر النت. الدعوة تحتاج إلى إعلان وإعلام.
- بعض الدعاة والمفكرين لا يدون تجاربه في مذكرات خاصة، ويمر الزمان وتكثر الارتباطات وينسى ما جرى له، مع أن بعض التجارب تكتب بماء الذهب.
- التأني في صناعة القرارات الدعوية واختيار الأجود لها من حيث العاملين والزمان والمكان تعتبر من أسس نجاح العمل الدعوي.
- التقارب بين القضاة والعاملين في المؤسسات الخيرية في البلد الواحد له أثر إيجابي على نجاح البرامج التعليمية والدعوية والتربوية.
- من الأحاديث التي تدفعني بقوة إلى إلقاء الكلمات الحديث القدسي: «ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم» (رواه البخاري ومسلم)؛ اللهم اجعلنا ممن فاز بذلك.
- يا ليت كل من وقف أمام الناس متحدثاً أن يتأمّل في موضوعه وينتقي أحسن ما لديه من الأساليب والقصص والكلمات، والإتقان والجودة مطلب الجميع.
- بعض الدعاة إذا تكلم في الملتقى الدعوي (مسجد - مجلس) لا يعرف كيف يبدأ وكيف ينتهي ويخرج من موضوع إلى آخر، وتحاول جاهداً أن تركز معه.
- الدعاة وأهل الخير يجب أن تتوثق العلاقة بينهم وبين أهل المال لكي تكون الثقة متبادلة ومن ثم تكون الأموال في سبيل الدعوة والعلم.
- نريد دماء جديدة في عالم الإعلام المرئي، يجيد الإبداع ويخوض سلم المجد عبر التطوير والتجديد والابتكار والاختراع في البرامج وقوة التأثير.
- في صفوف الشباب نبحث عمن يحترق بهمة عالية في تبليغ الدين، ولا يعجبنا أولئك الذين يعرفون فنون الاعتذار عن التواجد في سوق الدعوة.
- لقد كان من مهمات سيد الخلق عليه الصلاة والسلام بث روح العزيمة والطموح في نفوس أصحابه، ولم يكن في قاموسه ألفاظ التثبيط والتخذيل.
- بعض الدعاة يقضي سنوات بل عقوداً في دعوته وكلامه ومعلوماته وأسلوبه هو هو لم يتغير. أين تجديدك وتطويرك لنفسك؟! الأمة بحاجة إلى تميّز.
- المنصرين من فتيات أوروبا يزاحمون الناس في أفريقيا، وبعض دعاتنا لازال يطالب بطيران درجة أولى وخمسة نجوم! لهذا لن ينتصر ولن ننتصر بهم!
- أرى من المهمات تربية طلاب وطالبات الجامعات على حمل هم الدين وتنويع الوسائل التي تحقق هذا الهدف، لعلهم حينما يتولون المناصب أن ينفعوا.
- الزم باب العمل لله وابذل جهدك ومالك في سبيل الله حتى لا تكن ممن عناهم الله بقوله: {وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} [محمد:38].
- التبادل بين خطباء الجوامع مفيد جدا ولكن: اختر البديل المناسب -أخبره بالعناوين التي تحدثت عنها قريباً حتى لا يكرر- أخبره بالوقت المعتاد.
- سفر الدعاة للبلاد الأخرى مطلب مهم ويفتقر إلى: "الإخلاص، دراسة نظام البلد، جودة التنسيق مع المراكز هناك، الترتيب الأسري، التحضير العلمي".
- كل واحد منا لديه القدرة على خدمة دينه، وفي زمن الرسول كانت امرأة سوداء تنظف المسجد، فماتت فصلى الرسول عليها تقديراً لعملها وإشادةً بدورها.
-بعض الأئمة يفرح بك حينما تقول: يا شيخ جزاك الله خير ونفع بك. ولكن لو قلت له: يا شيخ عندي ملاحظة، فالويل لك من غضبه ودعواته واتهاماته.
- مما رأيت: بعض المساجد لا يجعلون (لاقطاً) خاصاً بالكلمات التي تكون للدعاة لديهم في المسجد. وهذا تقصير واضح. الأمر لا يكلف كثيراً.
- مما يعجبني: اجتماع بعض الأئمة في البلد الواحد للاتفاق على تنظيم للبرامج الدعوية في الحي وتبادل الخبرات.
- رجال الحسبة من أحوج الناس إلى التأمّل في سير الأنبياء وقصص دعوات المرسلين وما واجهوه من أقوامهم؛ لأنهم يتعرضون دائماً لمعارضات الجاهلين.
- طريق الدعوة فيه (أشواك) وفي كتاب ربنا: {وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ} [الأنعام من الآية:34]؛ وكما اتفقت كلمة الأعداء على التكذيب، فقد اتفق الأنبياء على مبدأ الصبر: {فَصَبَرُواْ عَلَى مَا كُذِّبُواْ} لله در أولئك الرسل كيف صبروا، وهنيئاً لهم ما بذلوا. اللهم اجعلنا ممن يسير كما ساروا ويصبر كما صبروا.
- ظهور الحق قد لا يتحقق في زمن أهله، ولكنه سيظهر ولو بعد حين، اقترب من الحق ولا تجامل ولا تداهن، فلن يرحمك التاريخ!
- منابر الجمعة تبحث عن الخطيب الذي يأتي محترقاً لكي يحرق الجموع الذين أصابهم البرد. ولعل الملل أحاط بنا من الخطباء الباردين المتجمدين.
- لعل من احترام عقول القراء أو المستمعين (تحضير الموضوع) والبحث فيه، سواء كان الإلقاء في قناة أو منبر أو في مجلس والاعتماد على الأرشيف جهل.
- النصرانية رجال بلا دين. ينفقون، يسافرون، يسهرون.
- الإسلام دينٌ يحتاج إلى رجال: أفيقوا يا نيام.
- لما حقق الرسول الانتصار في فتح مكة، انحنى برأسه خاضعاً لله وهو على ظهر راحلته. يا الله، مع حلاوة النصر لا يغيب الذل والانكسار للواحد الأحد.
- لا زال الخطباء يحتاجون لمزيد من التدريب والتأهيل، ولا عيب في ذلك، فالترقي في سلم النجاح شأن العقلاء.
- خطيب الجمعة حينما يريد صناعة الحياة من حوله فإنه بإمكانه أن يرتب ذلك عبر قانون الأولويات، وأما إن كان يريد فقط مجرد الخطبة، فالقضية سهلة.
- الشباب يفتقرون إلى رحمة المجتمع بهم، مع لطف في التوجيه، مع أمل في تغييرهم إلى الأفضل.
- بعض الدعاة تراه في كل قناة ومجلس، ولكنك قد لا تجده صابراً على البقاء في بيته مع أسرته، وقد لا يرى أن وجوده معهم (من الدعوة).
- الإفراج عن مجموعة الخواطر الصادقة التي تدور في ذهنك مطلب مهم، لإن حبس الخواطر لا يجوز في قضاء العقلاء.
- أيتها الداعية، لا زلنا نفرح بجهودكِ المباركة، والكثير من الأخوات يدعون لكِ وأنتِ لا تشعرين. نريد المزيد من الجهد، والجديد من الإبداع سددكِ الله لكل خير.
- المكاتب التعاونية في بلادنا تفتقر إلى أوقاف كثيرة تعينهم على تحقيق أهدافهم.
- هل من تفكير جاد من التجار في استثمار أموالهم في نصرة الدين؟
- من ألفاظ بعض الدعاة "واجعل تفرقنا من بعده تفرقاً معصوماً" وهذا لا يصح فليس هناك أحد معصوم إلا الرسول، ولو قال: "تفرقاً محفوظاًُ لكان أولى".
- إنتاج مقاطع الفيديو تحتاج إلى تدريب وتخطيط، وهي وسيلة مؤثرة جداً، ولابد للدعاة والمصلحين من دخول عالمها.
- أعداؤك يعملون، ويألمون، ويرحلون، ويخططون، وعند اليقين بصحة العِداء؛ ستكون المجاهدة.
- رسالة للصادقين: صوت كلمتك يصل للقلوب؛ لأن قلبك هو لسانك، ولهذا جرى التأثير.
- قد يبتسم الدعاة عبر القنوات بسبب ثناء الناس، وجمال الإخراج، ولكن هل سيرسمون ابتسامة في اختلاطهم بالناس في الأسواق والجلسات؟
- من الصع�

Reply Edited on 05/24/2021 01:19 AM.

« Back to forum